7 فلما أتوا الى ميسيا حاولوا ان يذهبوا الى بيثينية فلم يدعهم الروح.
11 لاني عرفت الافكار التي انا مفتكر بها عنكم يقول الرب افكار سلام لا شر لاعطيكم آخرة ورجاء.
1 لذلك نحن ايضا اذ لنا سحابة من الشهود مقدار هذه محيطة بنا لنطرح كل ثقل والخطية المحيطة بنا بسهولة ولنحاضر بالصبر في الجهاد الموضوع امامنا
5 وانما ان كان احد تعوزه حكمة فليطلب من الله الذي يعطي الجميع بسخاء ولا يعير فسيعطى له.
33 القرعة تلقى في الحضن ومن الرب كل حكمها
14 حيث لا تدبير يسقط الشعب. اما الخلاص فبكثرة المشيرين.
17 لكي يكون انسان الله كاملا متأهبا لكل عمل صالح
1 المعتزل يطلب شهوته. بكل مشورة يغتاظ.
2 الجاهل لا يسر بالفهم بل بكشف قلبه.
3 اذا جاء الشرير جاء الاحتقار ايضا ومع الهوان عار.
4 كلمات فم الانسان مياه عميقة. نبع الحكمة نهر مندفق.
5 رفع وجه الشرير ليس حسنا لاخطاء الصديق في القضاء.
6 شفتا الجاهل تداخلان في الخصومة وفمه يدعو بضربات.
7 فم الجاهل مهلكة له وشفتاه شرك لنفسه.
8 كلام النمام مثل لقم حلوة وهو ينزل الى مخادع البطن.
9 ايضا المتراخي في عمله هو اخو المسرف
10 اسم الرب برج حصين. يركض اليه الصديق ويتمنع.
11 ثروة الغني مدينته الحصينة ومثل سور عال في تصوره.
12 قبل الكسر يتكبر قلب الانسان وقبل الكرامة التواضع.
13 من يجيب عن امر قبل ان يسمعه فله حماقة وعار.
14 روح الانسان تحتمل مرضه. اما الروح المكسورة فمن يحملها.
9 ان اعترفنا بخطايانا فهو امين وعادل حتى يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل اثم.
31 فاذا كنتم تأكلون او تشربون او تفعلون شيئا فافعلوا كل شيء لمجد الله.
5 توكل على الرب بكل قلبك وعلى فهمك لا تعتمد.
6 في كل طرقك اعرفه وهو يقوم سبلك
1 وكان في انطاكية في الكنيسة هناك انبياء ومعلمون برنابا وسمعان الذي يدعى نيجر ولوكيوس القيرواني ومناين الذي تربى مع هيرودس رئيس الربع وشاول.
2 وبينما هم يخدمون الرب ويصومون قال الروح القدس افرزوا لي برنابا وشاول للعمل الذي دعوتهما اليه.
3 فصاموا حينئذ وصلوا ووضعوا عليهما الايادي ثم اطلقوهما
16 كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع للتعليم والتوبيخ للتقويم والتأديب الذي في البر
6 في كل طرقك اعرفه وهو يقوم سبلك
9 فقالت له امرأته انت متمسك بعد بكمالك. بارك الله ومت.
10 فقال لها تتكلمين كلاما كاحدى الجاهلات. أالخير نقبل من عند الله والشر لا نقبل . في كل هذا لم يخطئ ايوب بشفتيه
5 في جبعون تراءى الرب لسليمان في حلم ليلا. وقال الله اسأل ماذا اعطيك.
6 فقال سليمان انك قد فعلت مع عبدك داود ابي رحمة عظيمة حسبما سار امامك بامانة وبر واستقامة قلب معك فحفظت له هذه الرحمة العظيمة واعطيته ابنا يجلس على كرسيه كهذا اليوم.
7 والآن ايها الرب الهي انت ملكت عبدك مكان داود ابي وانا فتى صغير لا اعلم الخروج والدخول.
8 وعبدك في وسط شعبك الذي اخترته شعب كثير لا يحصى ولا يعد من الكثرة.
9 فاعط عبدك قلبا فهيما لاحكم على شعبك واميز بين الخير والشر لانه من يقدر ان يحكم على شعبك العظيم هذا.
10 فحسن الكلام في عيني الرب لان سليمان سأل هذا الأمر.
11 فقال له الله من اجل انك قد سألت هذا الأمر ولم تسأل لنفسك اياما كثيرة ولا سألت لنفسك غنى ولا سألت انفس اعدائك بل سألت لنفسك تمييزا لتفهم الحكم
12 هوذا قد فعلت حسب كلامك. هوذا اعطيتك قلبا حكيما ومميزا حتى انه لم يكن مثلك قبلك ولا يقوم بعدك نظيرك.
14 وهذه هي الثقة التي لنا عنده انه ان طلبنا شيئا حسب مشيئته يسمع لنا.