35 من سيفصلنا عن محبة المسيح. أشدة ام ضيق ام اضطهاد ام جوع ام عري ام خطر ام سيف.
3 فاذلك واجاعك واطعمك المن الذي لم تكن تعرفه ولا عرفه آبائك لكي يعلمك انه ليس بالخبز وحده يحيا الانسان بل بكل ما يخرج من فم الرب يحيا الانسان.
29 لانه قد وهب لكم لاجل المسيح لا ان تؤمنوا به فقط بل ايضا ان تتألموا لاجله.
5 لانه كما تكثر آلام المسيح فينا كذلك بالمسيح تكثر تعزيتنا ايضا.
10 واله كل نعمة الذي دعانا الى مجده الابدي في المسيح يسوع بعدما تألمتم يسيرا هو يكملكم ويثبتكم ويقويكم ويمكنكم
10 لاعرفه وقوة قيامته وشركة آلامه متشبها بموته.
22 فاذ حصلت على معونة من الله بقيت الى هذا اليوم شاهدا للصغير والكبير وانا لا اقول شيئا غير ما تكلم الانبياء وموسى انه عتيد ان يكون
23 ان يؤلم المسيح يكن هو اول قيامة الاموات مزمعا ان ينادي بنور للشعب وللامم
3 محتقر ومخذول من الناس رجل اوجاع ومختبر الحزن وكمستر عنه وجوهنا محتقر فلم نعتد به
21 لانكم لهذا دعيتم فان المسيح ايضا تألم لاجلنا تاركا لنا مثالا لكي تتبعوا خطواته.
4 لكن احزاننا حملها واوجاعنا تحملها ونحن حسبناه مصابا مضروبا من الله ومذلولا.
2 احملوا بعضكم اثقال بعض وهكذا تمموا ناموس المسيح.
14 ولكن وان تألمتم من اجل البر فطوباكم. واما خوفهم فلا تخافوه ولا تضطربوا
17 هوذا طوبى لرجل يؤدبه الله. فلا ترفض تأديب القدير.
17 لان خفة ضيقتنا الوقتية تنشئ لنا اكثر فاكثر ثقل مجد ابديا
28 فعروه والبسوه رداء قرمزيا.
29 وضفروا اكليلا من شوك ووضعوه على راسه وقصبة في يمينه. وكانوا يجثون قدامه ويستهزئون به قائلين السلام يا ملك اليهود.
19 كثيرة هي بلايا الصديق ومن جميعها ينجيه الرب.
3 وان اطعمت كل اموالي وان سلمت جسدي حتى احترق ولكن ليس لي محبة فلا انتفع شيئا.
39 من وجد حياته يضيعها. ومن اضاع حياته من اجلي يجدها.
1 فاذ قد تألم المسيح لاجلنا بالجسد تسلحوا انتم ايضا بهذه النية. فان من تألم في الجسد كف عن الخطية
20 فقام ايوب ومزق جبته وجز شعر راسه وخر على الارض وسجد
21 وقال عريانا خرجت من بطن امي وعريانا اعود الى هناك. الرب اعطى والرب اخذ فليكن اسم الرب مباركا.
38 ومن لا ياخذ صليبه ويتبعني فلا يستحقني.
3 وليس ذلك فقط بل نفتخر ايضا في الضيقات عالمين ان الضيق ينشئ صبرا
4 والصبر تزكية والتزكية رجاء
3 مبارك الله ابو ربنا يسوع المسيح ابو الرأفة واله كل تعزية
4 الذي يعزينا في كل ضيقتنا حتى نستطيع ان نعزي الذين هم في كل ضيقة بالتعزية التي نتعزى نحن بها من الله.
18 فاني احسب ان آلام الزمان الحاضر لا تقاس بالمجد العتيد ان يستعلن فينا.
23 فرفع عينيه في الهاوية وهو في العذاب ورأى ابراهيم من بعيد ولعازر في حضنه.
24 فنادى وقال يا ابي ابراهيم ارحمني وارسل لعازر ليبل طرف اصبعه بماء ويبرد لساني لاني معذب في هذا اللهيب.